ألم تعملوا بالقياس المحرم؟

شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

بسم الله الرحمن الرحيم الكريم العظيم
اللهم صل على محمد وأل محمد وألعن أعدائهم وعجل فرجهم الشريف .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد :

س 1 هل كان النبي أدم عليه السلام معصوما وان كان معصوما لما اكل التفاحة والله عز وجل أمره بعدم أكلها ؟

س 2 قلتم سماحتكم في المحاضرة جلسات الحوار



الحلقة رقم واحد الدقيقة 12 بأن النبي أبراهيم عليه السلام بانه أستفز الكفار اي حطم صنمهم وسماحتكم أستفزتم البكرين أي القول أن عائشة لعنها الله في النار وبررتوا موقفكم من موقف أبراهيم عليه السلام عندما قلتم ان الانبياء فعلوا ذلك ولكن هنا الم تعملو با القياس الذي حرمه سيدناو مولانا الأمام الصادق عليه الصلاة والسلام ؟

س 3 ما هو موقفك من :

1 - السيد مرتضى القزويني
2 - الشيخ حبيب الكاظمي

س 4 هل هو صحيح أن السيد المرجع علي السيستاني قدس الله سره حرم التطبير ؟

ومن هو مرجعكم وهل اذا مات المرجع لا يمكن تقليده ؟


نشكركم سماحة الشيخ شكرا جزيلا ووالله يشهد انا نحبكم كثيرا وندافع عنكم وساموحنا على كثرة الاسئلة ونسئلكم الدعاء في الهداية و التوفيق .

ملاحظة : نرجو من الشيخ حفظه الله أجابة على الاسئلة لا المكتب ان لم يكن مشغولا .
علي من القطيف


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

جواب المكتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ج1 (هنا) تجدون جوابا سابقا للشيخ حول عصمة آدم عليه السلام

ج2 هذا ليس قياسا وإنما هو من التأسي والاستدلال على ما هو مشروع، والقياس المحرم هو الظني الذي يعمل به أهل الخلاف عند انعدام النص.

ما فعله إبراهيم عليه السلام " منصوص" على مشروعيته في القرآن الكريم, فهذا ليس قياسا..

ج٣ بخصوص الأول هنا جواب سابق

ـ بخصوص الثاني هنا جواب سابق

ـ السيد السيستاني دام ظله لم يحرم التطبير

ج3 لايجوز تقليد الميت ابتداءا. إما إن كان الشخص قد قلد المرجع الميت في زمان حياته فطبقا لرأي السيد المرجع

ج٤ الشيخ الحبيب يوصي بتقليد آية الله العظمى الشيرازي لأنه في رأيه الأعدل والأعلم، ويجوز البقاء على تقليد الميت بإجازة الحي ويجوز الرجوع إلى الحي والأحوط أن يكون أعلم.

ـ يشكر لكم الشيخ الحبيب مشاعركم الطيبة ويسأل الله تعالى لكم المزيد من الهداية والسداد والتوفيق لنصرة الحق.

مكتب الشيخ الحبيب في لندن

3 جمادى الاولى 1433 هـ


شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp