لقد علمتمونا معنى أن نكون شيعة

شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحب ان أوجه التحية للشيخ الحبيب الذي نترقب جديده بإستمرار وعلمنا كيف نكون شيعة أو بالأصح ما هو معنى كلمة شيعة

لقد إستمعنا إلى محاضرة الشيخ بخصوص البتريين الجدد خونة التشيع ، ولكن رأينا المتواضع أن هذه المحاضرة غير كافية لأصحاب العقول الصغيرة ولا يستوعب ما فيها إلا النزر القليل من عامة الناس البسطاء الذي ياكلون البهارات من البتريين اللعناء الذين فيهم من هو على قدر جيد من الفصاحة والبلاغة والإبداع في إضلال الناس ، فلي رجاء خاص من أخ شيعي غيور على كل ما يمس أهل البيت عليهم السلام فأرجو أن يصل رجائي وأجد ما آمله في شيخنا الحبيب وهو فعلاً حبيب لقلوبنا لجذبه إهتمامناأين ما تواجدنا في العالم وتوحيدنا على كلمة واحدة قل أن نجد من يجتمع معنا عليها وهي الولاء المطلق لأهل البيت باللإضافة إلى البراءة من اعدائهم ونفتخر إن شملتنا كلمة السلفية الشيعية لكونه معنا نرى فيه صوتنا وعزتنا دون خجل لإنتشالنا من الظلمات إلى النور ، ولا أنسى كلمته الشهيرة التي تدعونا إلى التمسك بكل ما يتعلق بأهل البيت ألا وهي :( عند أهل البيت كلشي موجود )، أرجو أن لا أطيل عليكم

أرجو من الشيخ بعد أن يختتم محاضرات تفسير إمامنا العسكري عليه السلام أن يلقي محاضرة أو أكثر بشأن البتريين الجدد ، يكون فيها محور الحديث ذلك الرجل اللعين الذي يشكك في حديث الكساء ويقول أن الأنبياء أفضل من الأئمة ولا قدسية للتربة الحسينية وإلـــــــــخ (نرجو منكم ذكر أشياء أكثر بحيث يعرفه الناس) ، بشكل يجعل الناس يعرفونه دون ذكر إسمه بعد أن يستمعون إلى قائمة ضلالاته الكثيرة وتعريف مكانه في جهنم ، وفي الختام أرجو أن يذكر الشيخ في نهاية المحاضرة بأن هذا الرجل الذي يدعي انه مرجع يقيم في لبنان حتى الناس أما أن يعرفونه ويلعنونه وإما ان يتسائلون من هو هذا؟

مع الرجاء الشديد بعدم ذكر إسمه.
وأن يكون هو محور المحاضرة بحيث تعرفه الناس.

أبو مجتبى


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وصلت رسالتكم للشيخ شاكرا ومقدرا وداعيا لكم بكل خير وقد شكركم على الاقتراح وسألكم الدعاء بالتوفيق لتحقيقه وتحقيق كل ما من شأنه نصرة آل محمد (صلوات الله عليهم) وتنقية شيعتهم ومواليهم من البتريين والمنحرفين والمتأكلين بهم.

مكتب الشيخ الحبيب في لندن

ليلة 29 شوال 1429


شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp