الشيخ: مَن يتصور أنّا يمكن أن ننجر لمعارك شخصية أو تيارية أو موقعية فهو واهم. نحن منشغلون بالمعارك الدينية، نحرص على أن لا يستنزفنا سواها
الشيخ: نهذّب أنفسنا بأن لا ننتصر للذات حين تُهتك أو تُبهَت، بل ننتصر للدين ولمحمد وآله الطاهرين عليهم الصلاة والسلام، فذاك ما يستأهل
الشيخ: مَن يراهن على الإيقاع بيننا وبين المرجعية فهو خاسر. سيدنا المرجع (حفظه الله) أتقى وأورع، ونحن له أطوع، بلا تنطّع. وقد خاب من افترى.
الشيخ: مَن يمكن أن تنطلي عليه الأكاذيب والشائعات فيصدق أن ههنا تضادا بيننا وبين المرجعية، فليأخذ جانبها وليتركنا، فإنما الطاعة لها لا لنا
الشيخ: سنظل نعاند الباطل بالحق، والجهل بالعلم، والخطأ بالصواب. فليصمونا بالعناد، فقد قال أميرنا عليه السلام: عالم معاند خير من جاهل مساعد!
(التغريدات منشورة بتاريخ 04/02/2014)