بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله كما هو أهله وصلى الله وسلم على محمد وآله ولعن الله أعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الحبيب اطلب من جنابكم الكريم أن يلعن عمر اللعين أولاً وأن يبين لي معنى الآيتين الكريمتين ثانياً :
({لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ (17) فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19)} [القيامة]
وكذا قوله تعالى :
{ {وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ} }
ما معنى الآيتين وبماذا ترتبطان؟ وهل تدل كل منهما على أن رسول الله صلى الله عليه وآله يعرف القرآن ويحفظه قبل نزوله؟
هذا وجزاكم الله خير الجزاء ووفقكم الله وسددكم وعلى الحق ثبتكم.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
جواب المكتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ناقش سماحة الشيخ هذه المسألة مفصلا في الليلة الأولى من الليالي الرمضانية لسنة 1442، فراجع.
https://youtu.be/YlaRZxCOiVg
وفقكم الله لمراضيه.
مكتب الشيخ الحبيب في أرض فدك الصغرى
4 جمادى الأولى 1443 هجرية